قدم الأسبوع الماضي عادل كيّال استقالته من ادارة فريق هبوعيل أبناء الجديدة متذيل دوري الدرجة القطرية، وأكد أن ذلك يعود لأسباب شخصية بحتة.
وقال كيّال: "لم أعد مديرا للفريق، ففي جلسة الادارة الأخيرة التي عقدت الأسبوع الماضي، تم انتخاب يوسف خرينو رئيسا للادارة ومحمد يونس مديرا للفريق. أنا استقلت لأسباب شخصية وبسبب ظروف عملي. لكنني سأواكب عمل الفريق وتقدمه وسأكون الى جانبه في كل مرحلة يحتاجني فيها، وأتأمل أن ينهي الفريق السنة بشكل ايجابي من ناحية مادية على الأقل. فالهبوط بات أمر شبه محتم. والهدف كان ويبقى بناء فريق للموسم القادم يعتمد على اللاعبين الشباب واللاعبين المحليين".
وأضاف: "كما قلنا في السابق الهدف هو التمتع باللعب كرة القدم، والفوز بكل مباراة نتمكن من تحقيق الفوز بها
ولكن الخسارات التي نلقاها تأتي عادة في الدقائق الاخيرة، وهذا يدل فقط على أن الفريق فريق جيد، ولو توفرت لدينا الميزانيات وبنينا فريقا جيدا منذ البداية لما كنا اليوم بالوضع الذي نحن فيه اليوم".
وقال كيّال: "حاليا انا ما زلت رئيس قسم الرياضة المجلس المحلي، وعدني رئيس المجلس أن يمنحني صلاحيات لتطوير الرياضة عامة في جديدة المكر. أتأمل أن ينفذ هذا الموضوع، والهدف للسنة القريبة هو أن نتمكن من توحيد الفرق الرياضية في جديدة المكر واقامة مشروع كرة القدم هبوعيل أبناء جديدة- المكر في السنة القادمة مع توسيع الادارة وضم اداريين من المكر ايضا، وتحصيل ميزانية من المجلس تمكن بناء فريق قوي في الدرجة الأولى ليمثّل البلدتين بشكل لائق والمنافسة على بطاقة الارتقاء للدرجة الممتازة في الموسم القادم. وتنظيم قسم الشباب ، أن يكون اطار مناسب لكرة القدم في جديدة والمكر، لكل الشباب في البلدتين، نبني عليهم للمستقبل في فريق أبناء الجديدة – المكر".
وأنهى حديثه بالقول: "من هنا اتوجه لكل محبي كرة القدم ولكل الاشخاص الذين يؤامنون بوحدة كرة القدم بجديدة والمكر أن يمدوا يد العون وان نتعاون معا، وان نقضي على ظاهرة التمييز والكراهية الموجودة بين البلدتين".
وقال كيّال: "لم أعد مديرا للفريق، ففي جلسة الادارة الأخيرة التي عقدت الأسبوع الماضي، تم انتخاب يوسف خرينو رئيسا للادارة ومحمد يونس مديرا للفريق. أنا استقلت لأسباب شخصية وبسبب ظروف عملي. لكنني سأواكب عمل الفريق وتقدمه وسأكون الى جانبه في كل مرحلة يحتاجني فيها، وأتأمل أن ينهي الفريق السنة بشكل ايجابي من ناحية مادية على الأقل. فالهبوط بات أمر شبه محتم. والهدف كان ويبقى بناء فريق للموسم القادم يعتمد على اللاعبين الشباب واللاعبين المحليين".
وأضاف: "كما قلنا في السابق الهدف هو التمتع باللعب كرة القدم، والفوز بكل مباراة نتمكن من تحقيق الفوز بها
ولكن الخسارات التي نلقاها تأتي عادة في الدقائق الاخيرة، وهذا يدل فقط على أن الفريق فريق جيد، ولو توفرت لدينا الميزانيات وبنينا فريقا جيدا منذ البداية لما كنا اليوم بالوضع الذي نحن فيه اليوم".
وقال كيّال: "حاليا انا ما زلت رئيس قسم الرياضة المجلس المحلي، وعدني رئيس المجلس أن يمنحني صلاحيات لتطوير الرياضة عامة في جديدة المكر. أتأمل أن ينفذ هذا الموضوع، والهدف للسنة القريبة هو أن نتمكن من توحيد الفرق الرياضية في جديدة المكر واقامة مشروع كرة القدم هبوعيل أبناء جديدة- المكر في السنة القادمة مع توسيع الادارة وضم اداريين من المكر ايضا، وتحصيل ميزانية من المجلس تمكن بناء فريق قوي في الدرجة الأولى ليمثّل البلدتين بشكل لائق والمنافسة على بطاقة الارتقاء للدرجة الممتازة في الموسم القادم. وتنظيم قسم الشباب ، أن يكون اطار مناسب لكرة القدم في جديدة والمكر، لكل الشباب في البلدتين، نبني عليهم للمستقبل في فريق أبناء الجديدة – المكر".
وأنهى حديثه بالقول: "من هنا اتوجه لكل محبي كرة القدم ولكل الاشخاص الذين يؤامنون بوحدة كرة القدم بجديدة والمكر أن يمدوا يد العون وان نتعاون معا، وان نقضي على ظاهرة التمييز والكراهية الموجودة بين البلدتين".