دخول
يخوض
سفيرا النوايا الحسنة لبرنامج الامم الامتحدة الانمائي البرازيلي رونالدو
والفرنسي زين الدين زيدان "مباراة ضد الفقر" في الدوحة في موعد مقترح في
السابع عشر من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. وتقام هذه المباراة بين فريقي
اصدقاء اللاعبين سنويا منذ عام 2003، وتستخدم الاموال التي يتم جمعها
خلالها لدعم مشاريع للحد من الفقر وتقيق الاهداف الانمائية.
وقد
استضافت ست مدن هذه المباراة حتى الان هي بازل السويسرية (2003) ومدريد
(2004) ودوسلدورف الالمانية (2005) ومرسيليا الفرنسية (2006) وملقة
الاسبانية (2007) وفاس المغربية (2008).
واقترح برنامج الامم المتحدة الانمائي ان تقام المباراة السابعة في احدى الدول الخليجية ووقع الاختيار على قطر التي وافقت على ذلك.
وعلى صعيد آخر، اوضح الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثاني امين عام اللجنة
الاولمبية القطرية في تصريح الى وكالة "فرانس برس" اليوم الاحد انه "تم
تحديد موعد بطولة العالم لالعاب القوى داخل الصالات التي تستضيفها قطر في
العام المقبل وذلك ايام 12 و13 و14 اذار/مارس في صالات اكاديمية اسباير".
واضاف "نتوقع مشاركة نحو 1200 عداء وعداءة في هذه البطولة التي تقام للمرة الاولى في المنطقة".
وعن الدورة الرياضة العربية التي تحتضنها قطر ايضا عام 2011 قال "سنقدم
التقرير الثاني عن سير الاعمال في الثاني والعشرين من الشهر الحالي في
اجتماع الجمعية العمومية للجان الاولمبية العربية في الرياض، فالامور تسير
على ما يرام، كما ان الدعوات ارسلت الى الدول ال22 وذلك قبل ثلاث سنوات من
الدورة وهذا ما يحصل للمرة الاولى"، مشيرا الى تلقي اللجنة الاولمبية
القطرية "موافقة ست دول على المشاركة حتى الان".
واوضح ان "العدد المتوقع للمشاركين في الدورة العربية سيصل الى نحو 8200 رياضي ورياضية، في 33 لعبة".
وتحدث عن سلسلة الدورات والبطولات الدولية والعالمية التي تستضيفها
العاصمة القطرية منذ اعوام، معتبرا ان الازمة العالمية لم تؤثر على خطط
الاستضافة وانما "الاختيار بات اكثر دقة الان لكي تحقق الدورات التي نريد
استضافتها الشروط الموضوعة من اجلها".
والمح الى ان "بطولة العالم للاندية في الكرة الطائرة التي حصلت قطر على
شرف استضافتها العام المقبل ربما يتم التخلي عنها بعد ان رفع الاتحاد
الدولي للعبة الميزانية المرصودة لها اصلا"، مؤكدا ان "هدفنا ان ننشر جميع
الرياضات في قطر ولكننا لن نستضيف الاحداث العالمية التي يطلب منا
استضافتها الا اذا كانت تضيف امورا جديدة لقطر".
سفيرا النوايا الحسنة لبرنامج الامم الامتحدة الانمائي البرازيلي رونالدو
والفرنسي زين الدين زيدان "مباراة ضد الفقر" في الدوحة في موعد مقترح في
السابع عشر من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. وتقام هذه المباراة بين فريقي
اصدقاء اللاعبين سنويا منذ عام 2003، وتستخدم الاموال التي يتم جمعها
خلالها لدعم مشاريع للحد من الفقر وتقيق الاهداف الانمائية.
وقد
استضافت ست مدن هذه المباراة حتى الان هي بازل السويسرية (2003) ومدريد
(2004) ودوسلدورف الالمانية (2005) ومرسيليا الفرنسية (2006) وملقة
الاسبانية (2007) وفاس المغربية (2008).
واقترح برنامج الامم المتحدة الانمائي ان تقام المباراة السابعة في احدى الدول الخليجية ووقع الاختيار على قطر التي وافقت على ذلك.
وعلى صعيد آخر، اوضح الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثاني امين عام اللجنة
الاولمبية القطرية في تصريح الى وكالة "فرانس برس" اليوم الاحد انه "تم
تحديد موعد بطولة العالم لالعاب القوى داخل الصالات التي تستضيفها قطر في
العام المقبل وذلك ايام 12 و13 و14 اذار/مارس في صالات اكاديمية اسباير".
واضاف "نتوقع مشاركة نحو 1200 عداء وعداءة في هذه البطولة التي تقام للمرة الاولى في المنطقة".
وعن الدورة الرياضة العربية التي تحتضنها قطر ايضا عام 2011 قال "سنقدم
التقرير الثاني عن سير الاعمال في الثاني والعشرين من الشهر الحالي في
اجتماع الجمعية العمومية للجان الاولمبية العربية في الرياض، فالامور تسير
على ما يرام، كما ان الدعوات ارسلت الى الدول ال22 وذلك قبل ثلاث سنوات من
الدورة وهذا ما يحصل للمرة الاولى"، مشيرا الى تلقي اللجنة الاولمبية
القطرية "موافقة ست دول على المشاركة حتى الان".
واوضح ان "العدد المتوقع للمشاركين في الدورة العربية سيصل الى نحو 8200 رياضي ورياضية، في 33 لعبة".
وتحدث عن سلسلة الدورات والبطولات الدولية والعالمية التي تستضيفها
العاصمة القطرية منذ اعوام، معتبرا ان الازمة العالمية لم تؤثر على خطط
الاستضافة وانما "الاختيار بات اكثر دقة الان لكي تحقق الدورات التي نريد
استضافتها الشروط الموضوعة من اجلها".
والمح الى ان "بطولة العالم للاندية في الكرة الطائرة التي حصلت قطر على
شرف استضافتها العام المقبل ربما يتم التخلي عنها بعد ان رفع الاتحاد
الدولي للعبة الميزانية المرصودة لها اصلا"، مؤكدا ان "هدفنا ان ننشر جميع
الرياضات في قطر ولكننا لن نستضيف الاحداث العالمية التي يطلب منا
استضافتها الا اذا كانت تضيف امورا جديدة لقطر".
